/* Milonic DHTML Website Navigation Menu - Version 5, license number 187760 Written by Andy Woolley - Copyright 2003 (c) Milonic Solutions Limited. All Rights Reserved. Please visit http://www.milonic.com for more information.. */

 

 

بحث

 

 

 

עברית

 
 

English

 
 

الفراء


صفحة الحقائق

 

 

 
 

لمحة عامة

الفراء

الجلود

جلد الزواحف

الصوف

الزغب و الريش

الحرير

خرافة المنتج الثانوي

البدائل

 

 


الصوف: الخراف

الصوف: الأرانب

 

 

فحص للواقع


كم من العمر تحي الحيوانات؟

 

إنضموا إلى "حي"
أو تبرعوا

 

  الصيد بالفخاخ

  مزارع إنتاج الفراء

  الفقمة أو عجل البحر

  الأغنام

  الأرانب

  القطط و الكلاب

  لعبة كبيرة و حيوانات مأسورة

 

الكثير من إنجازات منظمات حماية الحيوان على مدار العشرين عام الماضيين هي الآن تحت هجوم شديد من خلال تجارة الفراء العالمية، فكثيرا ما ترى الآن السترات المصنوعة من الفراء، فلم يعد يخجل الكثير من المصممين من تقديم منتجاتهم، و المشاهير قد أصبحوا أقل خجلا من ارتداء الفراء، فقد تراجعت كندا عن الكثير من قيودها على صيد حيوان الفقمة أو عجل البحر، و برغم منع استخدام فراء القطط و الكلاب في أغلب دول الاتحاد الأوروبي، فإنها تظهر كزينة و بطانة في أوروبا و المصدر هو صناعة متزايدة في الصين.

   

الصيد بالفخاخ

يستخدم الصائدون فخاخا من الصلب عنيفة جدا و التي تمسك بالأقدام و تقبض على الجسم، و أيضا فخاخ مصنوعة من السلك أو الشبك، للإمساك بملايين الحيوانات التي تحمل الفراء كل عام، و الضحايا هم حيوان القندس، كلب البحر، حيوان الغرير، حيوان الأبوسوم، و الفئران البرية، و حيوان الراكون، الثعالب، القطط البرية، الوشق، حيوان الدلق، إبن عرس، الذئب البري، الأرانب، و الظربان. و عادة ما تغلق الفخاخ على أرجلها، و تمزق لحمها و تكسر عظامها، و في رعب تقطع الحيوانات أرجلها بنفسها في محاولة للهروب، و إن استطاعت تحمل التعرض للشمس أو المجاعة بطريقة ما، سيتم حلقها حتى الموت، و هذه الفخاخ غير مخصصة لصيد حيوان معين، لذلك سيتخلص الصائد من أي حيوان غير مربح قد تم صيده، الذي يكون في الغالب كلب أو قط مروض، فيتم رفض أكثر من عشرة حيوانات غير مستهدفة في سبيل الحصول على حيوان واحد مستهدف، و هذا يعني أن هناك 80 مليون حيوان يمسك و يموت من أجل الثمانية ملايين من الحيوانات التي تقتل بهذه الطريقة و التي تباع جلودها من أجل تجارة الفراء.

 

و الإتجاه السائد الآن حيث يصوت الكثير من الناس لحماية حياتهم البرية بإسم الرفاهية و الترف، فقد منعت الفخاخ في حوالي 100 بلد، بما فيها إسرائيل، و منعت أو حظر استخدامها في بعض الولايات الأمريكية.

   

مزارع إنتاج الفراء

يتم تكاثر جميع الحيوانات في مزارع إنتاج الفراء في أقفاص لتحي في معاناة، و تموت في أسى، فهي محبوسة في أقفاص صغيرة من الشبك و السلك، بدون أي مؤثر طبيعي و عادة ما تظهر سلوكا عصبيا مثل الدوران داخل القفص و عض الذيل، و أحيانا تأكل بعضها البعض تحت هذه الظروف، حيث تكون المراقبة الإنسانية غير متواجدة، يزيد إحتمال حدوث التغييرات الوراثية مثل الطرش، العمى بسبب تكاثر الحيوانات الداخلي مع الحيوانات القريبة وراثيا مع بعضها، و تربى حيوانات المنك، و الثعالب، و الشنشيلا في مزارع الحيوانات، تقريبا يتم استخدام نصف عدد الحيوانات الأليفة في صناعة الملابس، في روسيا، الولايات المتحدة الأمريكية، و كندا هناك أكثر من 30 مليون حيوان يتم تربيتها و قتلها كل عام بعد شتائها الأول، و عندما يصل فرائها لأفضل حالاته، فهي تذبح بواسطة عمال بلا أي مؤهلات أو تدريب، و بما أن هذه الصناعة بأكملها ليس لها نظام يحكمها، فإن هذه الحيوانات يتم قتلها بالطرق التقليدية مثل الصدمة الكهربية، الخنق بالغاز، و كسر الرقبة، بالإضافة إلى تلوث الأنهار بسبب صرف مادة الكروميوم، الفسفور، و الفورمالين الناتج عن صناعة الفراء.

 

الآن قد مُنعت مزارع إنتاج الفراء في إنجلترا، و مزارع الثعالب في السويد، النمسا، و هولندا، و في سويسرا، إيطاليا، و نيوزيلندا جعلت نظم التسكين لتربية الثعالب تجارتها غير مربحة، و عادة ما سيقود هذا لغلق المزارع الموجودة الآن، و الأمر نفسه بالنسبة للثعالب و المنك في كاليفورنيا الذي يجعل تجارتها لا تغطي تكاليفها.

 

أعلى الصفحة

   

الفقمة أو عجل البحر

بصعوبة شديدة منذ ثلاثون عام مضت، و استجابة للمحتجين العالميين، منعت دول الاتحاد الأوروبي استيراد المنتجات المصنوعة من حيوان عجل البحر الصغير، و كان يجب أن يؤدي هذا لقلة القتل الوحشي لعجول البحر الصغيرة بشكل ملحوظ في كندا في عام 1993، فلقد تم تعديل نظم الثدييات البحرية في كندا لمنع تجارة العجول البحرية الصغيرة، لكن كيف يحدث هذا، حيث أننا نرى 300 ألف منها يقتل كل عام، فهذه صورة أكبر بكثير مما كانت عليها عندما تحدث المجتمع العالمي عن الإساءة و الإعتداء على هذه الحيوانات؟ حتى مع منعها في دول الاتحاد الأوروبي، فإن وجود ثغرة بسيطة في النظم و القوانيين، تسمح بزيادة مستمرة في المقاطع داخلها مثل هذه: تحمي النظم الكندية صغار كلب البحر - فقط حتى تبدأ في تساقط غطائها بعد 10 إلى 12 يوم بعد الولادة-.

 

و يظل طلب السوق عاليا، و تضمن المعونات الفيدرالية استمرار هذا الصيد الرهيب، و هي أكبر هجوم على الثدييات البحرية في العالم، و لم تتغير الطرق مطلقا؛ فالحيوانات تموت بأدوات الحلاقة و التقاط الشعر، أو ترمى بالرصاص على الجليد، و نادرا ما ينظر الصائد إن كان الحيوان قد مات بالفعل أم لا، و تقول التقارير أن حوالي نصف عدد الحيوانات تكون هذه الحيوانات الصغيرة واعية حين ينزع جلدها، و هذا هو ما تعتبره السلطات الكندية صيدا إنسانيا و خاضع لنظم جيدة!

   

الأغنام

تستخدم الأغنام للفراء كما تستخدم للصوف، في وسط أسيا و جنوب أفريقيا، تربى القطعان الكبيرة من خراف الكاركول بسبب غطائها الزاهي، الذي يعرف الحمل الفارسي و الأستراخان عندما يستخدم في فراء الملابس و الزينة، و يعتبر الكاركول هو أقدم فصائل الخراف، فيستطيع الخروف من هذه الفصيلة تحمل الحرارة و البرد الشديد، و يزهو في المرتفعات كما في الظروف البرية، و كلما كان الحمل صغيرا كلما كان فرائه مرغوبا، و كلما كان فرائه أفضل حالا، و هذا يعني أن هناك طلب على جلد الحمل الحديث الولادة، بل و يزيد فرق السعر للفراء الحريري للجنين.

 

ستنج إناث الكاركول حوالي خمسة حملان قبل أن تعتبر قد "أنهكت" و خلال حياتها، تؤخذ منها حملانها في الحال للذبح و نزع الجلد، و لهذه الإناث التي تحمل آخر حمل لها، يتم تتبع وقت التلقيح بعناية حتى يقوم المربون بقتلها و يأخذوا الجنين في اللحظة المناسبة، فعند 30 يوم قبل الولادة يكون الجلد في انعم حالاته، و يشبه الحرير الناعم، و يكون الأكثر صلاحية للمنتجات الرقيقة، ثم بعد من 7 إلى 14 يوم فبل الولادة، يصبح الملمس مموج و لامعا قليلا، و من 1 إلى 3 أيام، سيكون الغطاء أكثر تموجا قليلا، و لكل من الثلاثة مراحل السوق الذي يرغب فيها، لكن جميعها تنسب في موت ملايين الحيوانات فقط لارتداء السترات المميزة و الغريبة، فلا يوجد سوق للحمها فتطرح أجسامها الصغيرة المكسورة جانبا.

 

و مؤخرا قد قام الباحثين بتسجيل هذه العمليات بدقة، و برغم إدعاء ممثلي هذه الصناعات أن الحملان التي تولد مائتة هي فقط التي تستخدم، لكن التقارير الحالية تقول أن هناك 8 ملايين من خراف الكاركول تذبح سنويا.

 

هناك فرع متميز من صناعة الخراف الكبيرة، و هو صوف و فراء الحملان و هو سوق منقسم لجزئين: صوف الحمل (الجزة الأولى تتم بعد السنة الأولى بقليل)، و فراء الجزة(و هو الجلد و الشعر المأخوذ من الحمل المذبوح الذي تم العام من العمر) و الجزة يشار إليها أيضا كجلد الخروف، هي ببساطة جلد الحمل الذي يتم دباغته و يغطى بالصوف، ثم يصبغ و يكمل، و تستخدم السترة التقليدية المصنوعة من فراء الخروف حوالي من 25 إلى 45 جلد حيوان، هذا بالإضافة إلى أن فراء الخروف يستخدم لأغطية المقاعد، السجاد، الفرش، و البطاطين، منتجات بيوت حضانة الأطفال، القفازات، الأحذية، و القبعات و خلال التسعينات عندما اظهر السوق العالمي أنخفاض صناعة الفراء، كانت مبيعات صوف الخراف في التزايد.

 

بنسبة وفيات 20% يموت العديد من الأغنام عند عمر أيام قليلة فقط بسبب التعرض الحر أو البرد أو المرض، فإن طول حياتهم الطبيعي هو من 8 إلى 13 عام، و لم يلاحظ هذا ابدا، و تنضم لقطعان هائلة غير منظمة، براعي واحد فقط لكل ألف، و ستختبر هذه الحيوانات الهادئة و الخجولة إهمال عظيم و معاناة حقيقية، فهناك أكثر من بليون خروف في أنحاء العالم، بكثافة عالية في الصين، روسيا، و نيوزيلندا.

 

  فحص الواقع : Mulesing نزع جلد الحمل الحي  [غير متاحة باللغة العربية حاليا]

  الخراف في تجارة الصوف

   

أعلى الصفحة

 

الأرانب

تربى الأرانب لأجل لأربعة أسواق منفصلة، و لا يتداخل أي منها مع الآخر، الفراء، الصوف، اللحم، التجارب العلمية، تسجل هيئة الأمم المتحدة أنه لا يسترد أي فراء من مجازر اللحم، حيث يستبعد أو يستخدم

كسماد عضوي، و عادة يوصف من جهة وزن الشحن، أن كمية الأرانب الموجودة بالمزارع في أنحاء العالم تزيد عن مليون طن و تنتج نسلا حوالي بليون قطعة جلد، و تتمركز هذه الصناعة في الصين، ففي فرنسا وحدها، يقتل حوالي سبعين مليون سنويا من أجل الفراء.

 

تربى الأرانب من فصلية ركس بالتحديد من أجل فرائها، و يتم إنتاجها في مزارع داخل أقفاص صغيرة أقل من متر مربع مصممة لاحتواء من 6 إلى 8 حيوانات، لكن عادة يحشر فيها 12 حيوان مع بعضهم، مثل الدجاج أو حيوانات المنك في الأقفاص، فإن الأرانب تعاني لقضاء بقية حياتها داخل أقفاص لا نهاية لأعدادها، و عند ستة أو سبعة أشهر من العمر ستقيد و تنزف، أو تقطع رقابها، أو تكسر، فإن متوسط عمر الأرانب من 10 إلى 13 عام.

 

و عملية إعداد جلد الأرانب لتجارة الفراء عملية تتطلب عمالة هائلة، لكنها تتطلب أيضا مهارة و خبرة، لكن برغم هذه الحقيقة قامت منظمة الأمم المتحدة (من خلال منظمة الغذاء و الزراعة التابعة لها) تشجع الأمم المتحدة إنتاج الأرانب بما يتناسب مع الدول النامية فقط بسبب وفرة إنتاجها و قلة تكاليف تربيته؛ تجمع الجلود في شكل حزم و تشحن للمصانع لإنتاج السترات، القفازات، الطواقي، الحلي و الزينة، السجاد و المفروشات، فالرداء الواحد يستهلك حوالي من 30 إلى 40 جلد أرنب، إن فراء الأرانب مكونا رئيسيا في صناعة الزينة و يستخدم في ياقات و أكمة السترات الخارجية، و الدميات، العاب الأطفال، الهدايا الثمينة، فإن زينة الفراء وحدها تقدر تجارتها بحوالي نصف بليون دولار.

 

  فحص الواقع: كيف تحي الأرانب و كيف تموت

  فحص الواقع: كيف تنزع جلد الأرنب  [غير متاحة باللغة العربية حاليا]

  الأرانب في تجارة الصوف

  الأرانب: اللحم

   

القطط و الكلاب

برغم البغض الشديد لاستغلال الحيوانات الأليفة في الغرب، إلا أن سوق فراء الكلاب و القطط هو من الصناعات النامية في التجارة الدولية، و يقال أنه لأكثر من 2 مليون حياة في السنة، نعم هناك تحريمات و موانع في الولايات المتحدة، و العديد من دول الاتحاد الأوروبي، مثل إيطاليا؛ لكن هذه القوانين تضع حدود معتمدة على القيمة التجارية لعنصر ما، و هذا يعني أن أي عنصر غير مكلف يعتبر قانونيا تماما، و تغطي هذه النوعية الاستخدام الواسع لفراء الكلاب و القطط في العالم أجمع، و بالأخص كزينة و كعناصر صغيرة بقيمة أقل من 150 دولار أمريكي، و تكشف اختبارات شعر الحيوانات أن فراء الكلاب و القطط يستخدم عادة لصنع الجواكت، و بطانة السترات الثقلية، الأحذية الطويلة، القفازات، الحقائب اليدوية، القبعات، الأطواق، و الياقات، الكوفيات، السجاد و المفروشات(مطلوبة في ألمانيا و سويسرا لعلاج التهاب المفاصل و الروماتيزم) الدميات، و حتى في ألعاب القطط و الكلاب نفسها. (بالإضافة إلى الملابس، فإن الجلد له استخدامات أخرى أوسع) و هذه مجرد تجارة قانونية.

 

و المركز الرئيسي لهذه التجارة هو الصين، كوريا الشمالية، تايلاند، و الفليبين، حيث تجمع القطط و الكلاب و في الآونة الأخيرة تربى في مزارع تجارية، و لتدعيم هذه التجارة المزدهرة، عادة ما تسرق الحيوانات الأليفة العائلية و تباع، فهناك صفوف من الأقفاص الخشبية، و بداخلها القطط الحية مصطفة بجانب بعضها البعض بعدد كبير، و تعرض في الهواء الطلق في الخارج عبر جنوب شرق أسيا، عادة ما تصاد القطط بحلقات من السلك و تخنق بالتعلق لأعلى، و تكمم الكلاب، تربط أقدامها عادة فوق ظهورها، ثم تنزف حتى الموت بجرح فخذها أو أطرافها، ثم ينزع جلدها و يعالج فرائها ليتم شحنه.

 

و هذا سوق تجاري عالمي، تصدير، استيراد و إعادة تصدير مصمم على للتشويش على أصل و طبيعة الجلد المستخدم، و يجمع الفراء في بلد، و يصنع في بلد آخر، و يصنع في بلد آخر للتحايل على القيود الموضوعة للاستيراد، و توضع الماركات الخلاقة و التصنيف المخادع يساعد المصنعين و البائعين لمقاومة المنع و الإشراف و المراقبة، كما تخدع المستهلك، فقد اكتشف الباحثون سترات كاملة تباع في الولايات المتحدة الأمريكية، تتعارض مع الموانع الحالية، و قد كشف مراسل عن وجود تجارة نشطة غير مشروعة للفراء بواسطة القطط الأليفة المسروقة من إنجلترا، و التي عرض فرائها للبيع في بلجيكا.

 

أعلى الصفحة

   

لعبة كبيرة و ثدييات غريبة مأسورة

تتخصص الأسواق التجارية في جنوب شرق اسيا في تجارة فراء الحيوانات الغريبة و الممنوعة، الحمار الوحشي المخطط، القرود، حيوان الياك، الدببة، الفهد، و النمر سواء كانت في خطر الانقراض أم لا، فهي تصاد بطرق غير قانونية من أجل فرائها، و هناك تجارة قانونية في كندا و جنوب أفريقيا، و الولايات المتحدة الأمريكية و هي فراء الحصان و المهر، جلد البقر، جلد الدب، كما هناك أيضا جلود الألعاب الكبيرة التي يمدها الصائدون و المحنطون، و مراقبي الألعاب نفسهم.

 

يستخدم فراء هذه الحيوانات في أنواع عديدة من الملابس، مثل السترات المخططة أو سترات الحمار الوحشي، أو تنورة جلد المهر، أو قبعات جلد الدب، أحذية الياك الطويلة، و أيضا مستلزمات الديكور مثل أغطية المصابيح الكهربائية، تنجيد الأساس، أغطية الحوائط، سجاد أو بساط الساحات، أغطية أو ألحفة الفراش.

 

بتدعيم من الجماعات المؤثرة على التشريع الدولي مثل جماعة Safari Club International (خذ طفل للصيد) في حماية منظمات الصيد مثل إتحاد الصيد بالبندقية القومي National Rifle Association (..."انقل التقليد للجيل التالي") لقد اصبح الصيد هجمة عالمية على الحياة البرية كلها، و خاصة حيوانات الفراء الأكبر و الأغرب، فهناك آلاف من المناطق القانونية المخصصة للصيد و التي لها أسوار مغلقة، و التي تعطى أسماء أكثر قبولا "مزارع الألعاب" حيث يصوب الصائدون على حيوانات محبوسة بنظام مشدد- لا قتل لا مال - هذه الأندية أو أماكن الصيد المغلقة، توفر حيوانات من الثدييات الغريبة مروضة كأهداف سهلة المنال، مجمعة من المنتزهات الكبيرة للألعاب، حدائق الحيوان المكتظة بالحيوانات، المعارض الصغيرة، و الملكيات الخاصة، فهذه الحيوانات تآلفت مع الإنسان، و أحيانا تربى كحيوانات أليفة مدللة، و تقترب بثقة للذين يقتلونها، و لا توجد هناك قوانيين فيدرالية تحكم الصيد المغلق في الولايات المتحدة الأمريكية، و لا يمنع قانون حماية الفصائل المهددة بالانقراض الملكية الخاصة.

 

اللعبة الكبيرة هي عمل تجاري كبير للمربيين الخاصين، تجار الحيوانات، و حدائق الحيوان سيئة السمعة، فيمكنك بسهولة إيجاد العينات المختارة في السوق، سواء كانت للالتفاف حول الجسم، أو لتعليقها على حائطك، أو فرشها على أرضياتك – فلا يجب عليك الانشغال بإصابة الحيوان بنفسك؛ ففي صناعة قاسية بالفعل، تملي الموضة ما تشتهيه من الصيحات الأخيرة:

  • "جلد المهر ، يلزم عمل أي شيء في هذه المهزلة"
  • "لمسات قليلة في البيت مثل الأناقة أو الغرابة مثل جلد الحمار المخطط، و سيضيف عنصر انبهار لأي حجرة تختارها".
  • "إن كنت تتلهف على سجادة مصنوعة من جلد حيوان مهدد بالانقراض، دعنا نريح بالك، فلقد أصبح الآن من المهم أن تستبعد أعداد معينة من حمير البرشيللي الوحشية من القطعان بشكل منتظم."
  • عندما يصنع السجاد من الدب بواسطة صانع ماهر، فهي دائما تعلق بفم مفتوح و العديد من الأسنان اللامعة لإعطاء منظر رائع"
  • "عند تغيير حارس قصر باكنجهام، هناك جنود لابسين ثياب حمراء بأزرار لامعة، و سراويل سوداء جميلة و قبعات من فراء الدب، و يبدون في غاية الأناقة و الكمال.

إن كنت ترغب في ارتداء قبعة من الفراء كحراس الملكة، ستحتاج من 2 إلى 3 دببة.

 

أعلى الصفحة